::::شباب محله دمنه ::::

السلام عليكم.. احبتي منتدانا مفتوحاً للجميع لذلك فلا تبخلوا علينا بزيارتكم والتصفح ولو بالقراءة والدعاء

من لا يريد التسجيل فنحن لا نجبر احد على التسجيل وفتحنا جميع الاقسام للزوار ونسأل الله تعالى ان يوفقنا

واياكم لنشر الخير فى موقعنا وجميع المواقع بشكل عام

دمتم بحفظ الله ورعايته

إدارة الموقع

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

::::شباب محله دمنه ::::

السلام عليكم.. احبتي منتدانا مفتوحاً للجميع لذلك فلا تبخلوا علينا بزيارتكم والتصفح ولو بالقراءة والدعاء

من لا يريد التسجيل فنحن لا نجبر احد على التسجيل وفتحنا جميع الاقسام للزوار ونسأل الله تعالى ان يوفقنا

واياكم لنشر الخير فى موقعنا وجميع المواقع بشكل عام

دمتم بحفظ الله ورعايته

إدارة الموقع

::::شباب محله دمنه ::::

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

::::: نحن متميزون مش كلام والسلام ::::::

 

اشباب سيتم ان شاء الله بدا الدورة من يوم الجمعه القادمهة

    تحليل طبي يحول إعلامية مصرية من اللهو إلى محفظة قرآن

    الجلادى للأثاث
    الجلادى للأثاث
    :::عضو جديد:::
    :::عضو جديد:::


    تحليل طبي يحول إعلامية مصرية من اللهو إلى محفظة قرآن  8vuutv
    عدد المساهمات : 12
    نقاط : 36
    تاريخ التسجيل : 28/11/2010
    الموقع : www.alglady.com/vb

    هيييية تحليل طبي يحول إعلامية مصرية من اللهو إلى محفظة قرآن

    مُساهمة من طرف الجلادى للأثاث الأحد نوفمبر 28, 2010 11:05 am

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    اعتادت حياة اللهو واللامبالاة والبعد عن الله، ولم يدر بخلدها يوما أن نتائج تحليل طبي خطأً يمكن أن تحولها من هذا اللهو إلى "محفِّظة" للقرآن الكريم، ليتغير مسار حياة الفتاة المصرية سارة عن الاتجاه الذي رسمته لنفسها منذ الصغر.


    فقد عاشت سارة (28 عاما) التي درست الإعلام وتعمل كمستشارة إعلامية بإحدى المؤسسات المتخصصة في تنمية المجتمع، نحو ربع قرن من حياتها بعيدة عن ربها لا تلتزم بأغلب الفروض وفي مقدمتها الصلاة، حتى شاء الله أن يبعث لها عدة رسائل تذكرها باقتراب الأجل، كان أبرزها نتائج تحليل طبي أظهر إصابتها بمرض خطير.


    وفي لقاء مع صفحة الأمل بموقعmbc.net تروي سارة قصة هذا التحول، فتقول: "لا أقصد أن أجاهر بمعصيةٍ ارتكبتها، ولكني أود أن أؤكد أن مهما ارتكب الإنسان من ذنوب، فما زال باب التوبة مفتوحا، فأنا لم أكن مهتمة بالصلاة، وكنت أسافر في رحلات مختلطة الأصدقاء والصديقات، وكانت أكثر لحظات السعادة عندي عندما يثني أحد على جمالي، وعلى أناقة ملابسي التي لم تكن محتشمة".


    رسائل ربانية
    ومضت سنوات وسارة على هذا الحال، حتى بعث الله لها بعدة رسائل تذكير، أولها كان إصابة والدتها بمرضٍ شديد، أُجري لها على إثره جراحة خطيرة، الأمر الذي أشعرها بقرب الموت من الإنسان، وهو ما كان سببا في بداية التزامها بالصلاة حتى تدعو لوالدتها التي تماثلت للشفاء.


    أما الرسالة الثانية -بحسب سارة- فكانت خطبتها من شابٍ على درجة عالية من التدين، لكنه سرعان ما تركها لرغبته في الزواج من فتاة متدينة تساعده على الطاعة، وليس من فتاة كان شاغلها الأول الرحلات والأزياء الأنيقة.


    شعرت سارة وقتها بالحزن الشديد، غير أنها تجاهلت الأمر كي لا تغرق في الحزن، لكن الله سرعان ما أرسل لها رسالةً جديدة؛ تمثلت في شعورها بألم وتعب شديد، الأمر الذي استدعى عمل بعض التحاليل الطبيبة التي أظهرت إصابتها بمرضٍ نادر يصيب المناعة، ويجعل الجسم عرضة لفيروسات خطيرة قد تقضي عليه في شهور.


    وعندها شعرت سارة أنها تسير في ركاب الموت، قررت الاتصال بصديقةٍ لها على قدر من التدين، لتروي لها ما أصابها قبيل شهر رمضان، ليأتيها الرد: "من يدري لعل الله يريد أن يقربك إليه في شهر رمضان، تمسكي بالدعاء والقرآن".


    وعن هذا الاتصال تقول سارة: "بمجرد أن أغلقت سماعة الهاتف، شعرت براحةٍ شديدةٍ في قلبي، وجلست أستغفر بشدة، وجاء شهر رمضان الذي تذوقت فيه أجمل معاني القرب من الله، كرهت حياتي القديمة، لا أعرف كيف كنت بعيدة بهذا الشكل عن الله".


    وانتهى شهر رمضان، وذهبت سارة للطبيب لإجراء فحوصات جديدة بعد أن تحسنت حالتها الصحية، وكانت المفاجأة أن سارة لم تكن تعاني من أي مرض أصلاً، وما حدث مجرد خطأ في نتيجة التحاليل وما كانت تعاني منه إنما هو مجرد أنيميا حادة".


    عادت سارة إلى المنزل وهي في شدة السعادة وسجدت لله شكرا، وفي نيتها الثبات على حياة الطاعة، مؤكدة أن "من ذاق حلاوة القرب من الله لا يستطيع البعد عنه أبدا".


    ختم المصحف
    وعلى مدار السنوات الخمس الماضية استطاعت سارة الالتحاق بدار تحفيظ القرآن الكريم، لتقترب من ختم المصحف حفظا، وتتولى مهمة تحفيظ الأطفال بالجمعية.

    وفي الوقت الذي حرصت فيه سارة على ارتداء النقاب لتغلق على نفسها شهوة التباهي بجمالها، تشارك بعددٍ من الأنشطة الخيرية التي تركز على تنمية الشباب واكتشاف مهاراتهم.


    وعن أحلامها تقول سارة: "أحلم بزيارة بيت الله الحرام، وأن يعود إلي خطيبي الملتزم مرةً أخرى بعد أن شعرت بقيمة الزوج الصالح".

    للأمانه منقول لنا جميعآ لتدبر والتطبيق
    داء خطير يصرف له دواء من الصيدليه الربانيه يثمر بهذه النتائج الطيبه
    بارك الله فيكى ياأخت ساره
    ومبروك عليكى الطاعه والعفه والطهاره
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الخير فى أمتى حتى تقوم الساعه
    صدقت ياحبيبى يا رسول الله

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مارس 19, 2024 5:00 am